و لم تكن تقدر على اخفاء مشاعرها نحو هذا الزب الجميل و الشاب الفحل حيث لمست
زبه و تحسست عليه فسال لعابها و لعب كسها و اصرت ان ترضع زب صديق بنتها اما
الشاب فعرف ان ام صديقته لا تقل حلاوة و لذة عن بنتها و اصر ان ينيكهما مع بعض بطريقة قوية
الام الروسية تخفف التوتر الجنسي لأبنها المراهق و تتطوع برضع زبه و تبلع منيه
وقحة خنثى تمتص عصا اللحم الكبيرة لابنها مثل المحترفين الحقيقيين ، بينما لا أحد يشاهدها